الثلاثاء، 25 أكتوبر 2011

وقفة مع النفس







من ارجوه وانت رب ماله ثاني

خـــــــــــــواطر...................إسلامــــــــ ــــــــــية


يارب اذا اسات الى الناس فاعطني شجاعة الاعتذار، واذا اساء لي الناس فاعطني شجاعة العفو ،وعلمني ان التسامح هو اكبر مراتب القوة وان حب الانتقام هو: اول مظاهر الضعف ...



إذا ما تكاثرت عليك همومك
وازدادت معاناتك يوما بعد يوم
مما جنته يداك
وظننت أنك هالك
تذكر أن كل ابن آدم خطاء وخير الخطاءين التوابون ..."



أني رأيت عواقب الدنيا فتركت ماأهوى لما أخشى فكرت وفكرت وفكرت في الدنيا وعالمها فإذا جميع أمورها تفنى



تذكر دائما وانقشها على قلبك ما دمت حيا
كن لله كما يريد يكن لك فوق ما تريد
الكل يريدك لنفسه الا الله يريدك لنفسك
وحدث بفضل الله وافرح
واذا انتابك العسر فلا تسرح واذا انتابك اليسر فلا تفرح واذا سبك حاقد فلا تجرح واذا مسك الضر فلا تكره
ورتل بالحب
الم نشرح



الخلوه باللــه
تثمر الأنس بالله
وللأنس بالله حلاوة
لايذوقها الا من جربها



إلهي "
جئت والأطياف تغمرني وتغشاني ..
ولي أمل يراودني بإحسان وغفران ِ ..
فمن أدعوه يا رب إذا ما الخطب أضناني ..
ومن أرجوه وأنت رب ماله ثاني ..




إذا لم تجد عدلا بمحكمة الدنيا ..
فارفع ملفك لمحكمة الآخرة ..
فهناك العدل ..
والدعوة محفوظة ..
والشهود ملائكة ..
والقاضي أحكم الحاكمين
 

 

 

 


خـــــــــــــواطر...................إسلامــــــــ ــــــــــية


يارب اذا اسات الى الناس فاعطني شجاعة الاعتذار، واذا اساء لي الناس فاعطني شجاعة العفو ،وعلمني ان التسامح هو اكبر مراتب القوة وان حب الانتقام هو: اول مظاهر الضعف ...



إذا ما تكاثرت عليك همومك
وازدادت معاناتك يوما بعد يوم
مما جنته يداك
وظننت أنك هالك
تذكر أن كل ابن آدم خطاء وخير الخطاءين التوابون ..."



أني رأيت عواقب الدنيا فتركت ماأهوى لما أخشى فكرت وفكرت وفكرت في الدنيا وعالمها فإذا جميع أمورها تفنى



تذكر دائما وانقشها على قلبك ما دمت حيا
كن لله كما يريد يكن لك فوق ما تريد
الكل يريدك لنفسه الا الله يريدك لنفسك
وحدث بفضل الله وافرح
واذا انتابك العسر فلا تسرح واذا انتابك اليسر فلا تفرح واذا سبك حاقد فلا تجرح واذا مسك الضر فلا تكره
ورتل بالحب
الم نشرح



الخلوه باللــه
تثمر الأنس بالله
وللأنس بالله حلاوة
لايذوقها الا من جربها



إلهي "
جئت والأطياف تغمرني وتغشاني ..
ولي أمل يراودني بإحسان وغفران ِ ..
فمن أدعوه يا رب إذا ما الخطب أضناني ..
ومن أرجوه وأنت رب ماله ثاني ..




إذا لم تجد عدلا بمحكمة الدنيا ..
فارفع ملفك لمحكمة الآخرة ..
فهناك العدل ..
والدعوة محفوظة ..
والشهود ملائكة ..
والقاضي أحكم الحاكمين

 

 

 

 

 

 

خواطر في الاخوة

الخاطرة الأولى
ما أجمل تلك المشاعر البشرية والأحاسيس الإنسانية المرهفة الصادقة
المفعمة بالحب والنقاء .....التي تمتلئ بها الروح ...ويظطرب بها القلب ...
ويهتز بها الوجدان .

الخاطرة الثانية
ما أجملها من أخوة ، وما أروعها من نفحات إيمانية عذبة ، يستشعرها الأخو تجاه أخيه..فتسري في عروقه سريان الماء الزلال بعد فورة عطش شديد ،فيثلج صدرة ، ويروى ضمؤه ، ليعود للقلب نقاءه ,,وللنفس صفاؤها..فتطمئن الروح وتعود لتنشر أريج الود والحب من جديد .

الخاطرة الثالثة
كم من أخ عرفناه ، وصديق ألفناه ، طوى الزمان صفحته ، ومضى به قطار الحياة ، فودعنا ورحل ، ولم يبقي لنا إلا الذكريات ، ولأن عز في الدنيا اللقاء فابلأخرة لنا رجاء .

الخاطرة الرابعة
كم من أمنيات عشناها ، فصارت ذكريات ، ذكريات تثير شجون المحبين ،
فللقلب معها خفقات....
وللدمع فيها دفقات....
وفي الصدر منها لهيب وزفرات.

الخاطرة الخامسة
ما عمل الليل والنهار في قلوب الأحبة كعمل الفراق بعد اللقاء ،
فهذه كبد حرى .......وتلك عين دامعة ....
صدقت هذه وتلك في الحب في الله
وكان ظل العرش موعد اللقاء .

الخاطرة السادسة
لا يستطيع اللسان التعبير عن كل ما في النفس تجاههم ، ولكن تأبى النفس إلا أن تبين بعض ما يتلجلج في الصدر .. ويشتعل في الأعماق
ومع عودة الذكريات...... يعود الأمل .

الخاطرة السابعة
إلى من عاش معنا زمناً ...ثم فقدناه ...
عد إلى مجالس الصالحين.......ومصاحبة الطيبين.

الخاطرة الثامنة
وبعد الوصال لابد من إرتحال ، تغرب الشمس وكأن أشعة غروبها سيوف تعمل في الغروب ، فيخفق القلب صراعاً .. ويناديه الركب الراحل ...وداعــــــاً ....
ويهتف اللسان والقلب ...قفوا....قفوا .

الخاطرة التاسعة
ما أجمل تلك اللحظات التي تستشعرها بكل كيانك ، فيذوب لها قلبك ، وتحس دفء الروح يسري في عروقك ، وبقشعريرةٍ يرتجف لها عظمك ، وبسعادةٍ لا يمتلكها إنسان، ولا يصفها أي مخلوق كان ، وبآمآل وأحلام تتزاحم في الفكروالوجدان ، عن هذا الأخ الذي صورته لا تفارقك...وابتسامته تلازمك ..وطيفه يناجيك ويسامرك....تندفع إليه وشوقك يسابق...والحياء قد غطا معالمك..
أخي : إني أحبك في الله ...
تتمنى بعدها أنك طير يطير في السماء
أو أن الأرض تنشق وتبتلعك...
حياءً ..وسعادةً ..وخوفاً ... وشوقا ...
مشاعر كثيرة ، ازدحمت وتلاطمت ، في بحر أعماقك ، فيساعدك أخوك مترنما :
أحبك الذي أحببتني فيه ، وبارك الله فيك ، وجزاك الله خيرا.
قالها كنسمات عطر يلأخذ الألباب ..ليسري في عروقك ، ويتغلغل شذاه في الأعماق ، بإبتسامةٍ تنعكس إشراقتها ليكلل نورها محياك ، ويبارك الله مسعاك ،
ثم يأخذ بيدك قائلا : أخي ..طريقنا شوك وأزهار...وقصف وأنغام.....وإعصار وريحان
أخي ...نحن الآن طريقنا واحد ... وذكرنا واحد
أخي ...نحن الآن روح في جسدين .......روح في جسدين.....روح في جسدين

عيد الحب

يعتبر عيد الحب (فالنتاين) من أعياد الرومان الوثنيين، إذ كانت الوثنية

سائدة عند الرومان قبل ما يزيد على سبعة عشر قرنا. وهو تعبير في المفهوم

الوثني الروماني عن الحب الإلهي. ولهذا العيد الوثني أساطير استمرت عند

الرومان، وعند ورثتهم من النصارى.


جاء في الموسوعات عن هذا اليوم أن الرومان كانوا يحتفلون بعيد يدعى

(لوبركيليا) في 15 فبراير من كل عام، وفيه عادات وطقوس وثنية؛ حيث كانوا يقدمون القرابين لآلهتهم المزعومة، كي تحمي مراعيهم من الذئاب، وكان هذا اليوم يوافق عندهم عطلة الربيع؛ حيث كان حسابهم للشهور يختلف عن الحساب الموجود حالياً، ولكن حدث ما غير هذا اليوم ليصبح عندهم 14 فبراير في روما في القرن الثالث الميلادي.

وفي تلك الآونة كان الدين النصراني في بداية نشأته، حينها كان يحكم الإمبراطورية الرومانية الإمبراطور كلايديس الثاني، الذي حرم الزواج على الجنود حتى لا يشغلهم عن خوض الحروب، لكن القديس (فالنتاين) تصدى لهذا الحكم، وكان يتم عقود الزواج سراً، ولكن سرعان ما افتضح أمره وحكم عليه بالإعدام، وفي سجنه وقع في حب ابنة السجان ، وكان هذا سراً حيث يحرم على القساوسة والرهبان في شريعة النصارى الزواج وتكوين العلاقات العاطفية، وإنما شفع له لدى النصارى ثباته على النصرانية حيث عرض عليه الإمبراطور أن يعفو عنه على أن يترك النصرانية ليعبد آلهة الرومان ويكون لديه من المقربين ويجعله صهراً له، إلا أن (فالنتاين) رفض هذا العرض وآثر النصرانية فنفذ فيه حكم الإعدام يوم 14 فبراير عام 270 ميلادي ليلة 15 فبراير عيد (لوبركيليا) ، ومن يومها أطلق عليه لقب "قديس".

وبعد سنين عندما انتشرت النصرانية في أوربا وأصبح لها السيادة تغيرت عطلة الربيع، وأصبح العيد في 14 فبراير اسمه عيد القديس (فالنتاين) إحياء لذكراه؛ لأنه فدى النصرانية بروحه وقام برعاية المحبين، وأصبح من طقوس ذلك اليوم تبادل الورود الحمراء وبطاقات بها صور (كيوبيد) الممثل بطفل له جناحان يحمل قوساً ونشاباً، وهو إله الحب لدى الرومان كانوا يعبدونه من دون الله!!وقد جاءت روايات مختلفة عن هذا اليوم وذاك الرجل، ولكنها كلها تدور حول هذه المعاني.

هذا هو ذلك اليوم الذي يحتفل به ويعظمه كثيرٌ من شباب المسلمين ونسائهم، وربما لا يدركون هذه الحقائق.

ارتواء

بسم الله الرحمن الرحيم








..كمآ أن [الحب] يعمي العين عن : المذمآت والنوآقص
, الكرآهية تعمي العين عن الفضائل والمحاسن ..
فـ إن كنت جميل تحب ان.. [ تبصر الجمال] ..حآول جاهدا ان لاتكره أحد





اصنع سعآدتك من أدواتڳ المتوفرة لديڳ , ..
مهما ڳانت صغيرة,
وإيــاڳ أن تربط سعادتڳ بـ /
توفر أدوات إضافية قد توجد عند.. |غيرڳ| ..

لـ / د.سلمان العودة..



قد تجبرنا الحياة على اشياء لاتستقيم بدونها حياتنآ ,
وقد نُجبر على فعل امور طوعآ او كرهآ ..

مثل الدراسة / التدريس .
فـ بامكانك ان تكرهها و تكره المعلمين و المدرسة كلها ..
وتذهب لها كل صباح و انت مجبر و مكره , ونفسك غير مرتاحة .,

أو بامكانك ان تصنع راحتك الداخلية ,
وذلك بان تربط المدرسة باشياء جميلة تخفف من كرهك للمدرسة ..
كـ ان تكوّن علاقات طيبة , و تحاول ان تكسر الروتين اليومي مع زملاءك .,
إما بـ فطور جماعي او نشاط خاص بكم تقومون به وقت الفسحة و حصص الفراغ ..

وحاول ان تكن شخص اياجابي في الفصل ,
متجاوب مع المعلم و الدرس..
وهذه اهم نقطة لان:

(بتفهم+ تثبت المعلومة وتساعد في ايام الاختبارات+ يخلص المدرس "بسرعــة".. + ويشرح المعلم براحة نفسية بالتالي عطاء اكثر)

وايجابي مع زملاءك ,
شخصية مستقلة لا تذوب في الجماعة بطريقة تلغي شخصيتك .

ولو طبقنا "النية الذكية" في هذا الامر ,
و احتسبنا الاجر من الله: 1- لتضاعفت الاجور
2- سبحت لك الملائكة والحيتان في البحر
3- وسهل الله لك طريق الى الجنة ..
4- ودخلت السرور على والديك بنجاحك .

*نصيحة مجرب :( تمشي الحصص و تخليها ممتعة والله) ,,
لو المادة مملة و الاستاذ ....
حاولوا الابتسام في وجه المعلم خاصة الطلاب الجالسين بالمقاعد الامامية,
و وسترون باعينكم كيف بـ(تمشي اموركم) ,
لانكم بذلك تعطونه وانفسكم رسائل ايجابية فيكن ادآءه افضل واكثر تركيزاَ..

.. فـ تذكر بيدك القرار , إمآ نجاح واما فشل



يُحكى انه ذات يوم
أصدر الملك قرار يمنع فيه النساء من لبس الذهب والحلي والزينة
فكان لهذا القرار ردة فعل كبيرة وامتنعت النساء فيها عن الطاعة
وبدأ التذمر والسخط على هذا القرار وضجت المدينة وتعالت أصوات الاحتجاجات
وبالغت النساء في لبس الزينة والذهب وأنواع الحلي .

فاضطرب الملك واحتار ماذا سيفعل !
فأمر بعمل اجتماع طارئ لمستشاريه حضر المستشارون وبدأ النقاش
فقال أحدهم أقترح التراجع عن القرار للمصلحة العامة ثم قال آخر

كلا إن التراجع مؤشر ضعف ودليل خوف
ويجب أن نظهر لهم قوتنا وانقسم المستشارون
إلى مؤيد ومعارض

فقال الملك : مهلاً مهلاً ...
احضروا لي حكيم المدينة
فلما حضر الحكيم وطرح عليه المشكلة

قال له أيها الملك !
لن يطيعك الناس إذا كنت تفكر فيما تريد أنت
لا فيما يريدون هم
فقال له الملك وما العمل ...؟
أتراجع إذن ...؟

قال لا ولكن أصدر قراراً بمنع لبس الذهب
والحلي والزينة لأن الجميلات لا حاجة لهنّ
إلى التجمل ...

ثم أصدر استثناءً
يسمح للنساء القبيحات وكبيرات السن بلبس
الزينة والذهب لحاجتهن إلى ستر قبحهن ودمامة وجوههن ...
فأصدر الملك القرار ...

وما هي إلا سويعات حتى خلعت النساء الزينة
وأخذت كل واحدة منهنّ تنظر لنفسها على أنها جميلة
لا تحتاج إلى الزينة والحلي فقال الحكيم للملك
الآن فقط يطيعك الناس وذلك عندما تفكر بعقولهم وتدرك اهتماماتهم وتطل من نوافذ شعورهم

إن صياغة الكلمات فن نحتاج إلى إتقانه
وعلم نحتاج إلى تعلمه في خطابنا التربوي والتعليمي لندعوا إلى ما نريد من خلال ربط
المطلوب منهم بالمرغوب لهم ومراعاة
المرفوض عندهم قبل طرح المفروض عليهم
وأن نشعر المتلقي بمدى الفائدة الشخصية التي سيجنيها من خلال اتباع كلامن
أو الامتناع عنه
ولا شيء يخترق القلوب كلطف العبارة
وبذل الابتسامة ولين الخطاب وسلامة القصد

قال تعالى :
{ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ }
آل عمران: 159