الاثنين، 24 أكتوبر 2011

هل تبحث عن الراحة النفسية

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته..

رسالة لمن يريد الراحه النفسيه
رسالة لمن يريد السعــــاده
رســــــــالة لمــــــــن يـــــريد الجـــــــــــنــــة







هذا كلام أغلى من أن يكتب بماء الذهب بل..!!!


وحاجة الناس إليه أشد من حاجتهم إلى الطعام والشراب


((في زمن أضاع أكثر الناس الصلوات وغفلوا عن كثرة ذكر فاطر الأرض السموات))


القائل وجل من قال:
{{ياأيهاالذين أمنوا أذكروا الله ذكرا كثيرا<>وسبحوه بكرة وأصيلآ****


أقـــــــــرأ!!! يقول سبحانه {ذكرا كثيرا**...
أي أكثروا ذكره كذكركم لأباؤكم أو أشد ذكرا...



أجب عن الأسئله التاليه:-


_هل أنت حزين ؟
_هل تشعر بضيق؟
_لا أحد يفهمك؟
_هل أنت وحيد؟
_هل تتمنى الموت أحيانا؟
_هل تشعر بملل وفراغ؟


إذاكان جوابك بنعم..السبب هو والله...بُعدك عن الله...أي بأنك لاتذكر الله؟؟!!
ولا حتى تصلي.!!!!!




أماإذا كنت تصلي فاأنت مريض القلب
نعم!


إنه مرض معنوي:
وهو أنك تصلي
ولكن !!!
عــــادة لاعبــــــادة
تحسس بأن الصلاة ثقيله
وتمل بسرعه
وتتكاسل فيها
وأيضآ الإسراع فيها و تخفيفها.





_"هل تريد الحل" ؟


?/أحضر قلبك قبل الدخول في الصلاة??


?/وهيأ نفسك و المكان الذي تريد الصلاة فيه??




?/أستشعر من ستقف أمامه وهو الله عزوجل ??


?/تمعن وتفكر في الأيات التي تقرأها وترددها??




?/أحسن الوضوء??


؟/وإذاقلت <<الله أكبر>>
تذكر بهذه الكلمه
أن الله لاإله غيره
ولاكبير سواه
أكبر و أعظ من كل شيء؟؟


?/وإذاقلت<<سمع الله لمن حمده>>
فتذكر أن الله
يسمعك ويسمع حمدك
وتضرعك ودعاك وأستغفارك
فلتقول وكأنك واقف أمام
عرش أرحم الراحمين؟؟



?/وإذا أردت أن تزيل جبال من الذنوب !!
أطل السجود..أطل السجود..أطل السجود..
أطل السجوووووووووووود..


لتزيل هذه الذنوووووب ?




[إذا داهمك الخوف وطوقك الحزن والهم
فقم حالا الى الصلاة
،تثوب لك روحك وتطمئن نفسك]


والله من أعظم النعم لو كنا نعقل
هذه {الصلوات الخمس**


كل يوم وليلة
كفارة لذنوبنا ورفع لدرجاتنا عند ربنا




،ثم هي علاج عظيم لمآسينا و دواء نافع لأمراضنا ،


تسكب في ضمائرنا مقادير زاكية من اليقين و تملؤ جوانحنا بالرضا?



وإن الصلاة الخاشعه كفيله بإذن الله
بطرد الحزن
و الأكتئاب
والأمراض الجسديه
والنفسـيه بإذن الله ?




فإن الصلاة:
هي جنــة القلــب
وســــــــــرور النـــفس
وراحـــــــــــــــــــة البال


[وهذه جنة عاجله قبل الجنة الآجله]


فمن منا لايريد الجنة العاجله قبل الجنة الآجله ؟؟!!!



العمر فاااااااااات


ونحن لاندري!!


متى المماااااااات


فبادر وبادري


بالتووووووووووبه




هناك أناس والله يحسدونا على ساعة نقضيها في هذه الدنيا.....


هل تعلمون من هم؟!


هم والله أهل البرزخ .....


والعاقل والعاقلة منا من أدركوا أنفسهم قبل الموت
والحمد لله ربى العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم

نصائح من ذهب

نصائح من ذهب للشيخ عائض القرنى

هذه بعض النصائح التي تخط بماء الذهب للشيخ عائض القرني ..

1/ ما مضى فات , وما ذهب مات , فلا تفكر فيما مضى , فقد ذهب وانقضى ..

2/ اترك المستقبل حتى يأتي , ولا تهتم بالغد لأنك إذا أصلحت يومك صلح غدك .

3/ عليك بالمشي والرياضة , واجتنب الكسل والخمول , واهجر الفراغ والبطالة .

4/ جدد حياتك , ونوع أساليب معيشتك , وغير من الروتين الذي تعيشه ..

5/ اهجر المنبهات والإكثار من الشاي والقهوة , واحذر التدخين ..

6/ كرر( لاحول ولا قوةإلا بالله ) فإنها تشرح البال , وتصلح الحال,وتحمل
بها الأثقال , وترضي ذا الجلال .

7/ أكحثر من الإستغفار , فمعه الرزق والفرج والذرية والعلم النافع والتيسير وحط الخطايا ..

8/ البلاء يقرب بينك وبين الله ويعلمك الدعاء ويذهب عنك الكبر والعجب والفخر ..

9/ لا تجالس البغضاء والثقلاء والحسدة فإنهم حمى الروح , وهم حملة الأحزان ..

10/ إياك والذنوب , فإنها مصدر الهموم والأحزان وهي سبب النكبات وباب
المصائب والأزمات ..

11/ لا تكثر من القول القبيح والكلام السيء الذي يقال فيك فإنه يؤذي قائله
ولا يؤذيك ..

12/ سب أعدائك لك وشتم حسادك يساوي قيمتك لأنك أصبحت
شيئا مذكورا وشخصا مهما .

13/ اعلم أن من إغتابك فقد أهدى لك حسناته وحط من سيئاتك وجعلك
مشهورا, وهذه نعمة ..

14/ ابسط وجهك للناس تكسب ودهم, وألن لهم الكلام يحبوك ,
وتواضع لهم يجلوك ..

15/ إبدأ الناس بالسلام وحيهم بالبسمة وأعرهم الإهتمام لتكن محببا
إلى قلوبهم قريبا منهم ..

16/ لا تضيع عمرك في التنقل بين التخصصات والوظائف والمهن
فإن معنى هذا أنك لم تنجح في شيء .

17/ كن واسع الأفق والتمس الأعذار لمن أساء إليك لتعش في سكينة
وهدوء , وإياك ومحاولة الإنتقام ..

18/ لا تفرح أعدائك بغضبك وحزنك فإن هذا ما يريدون , فلا تحقق
أمانيهم الغالية في تعكير حياتك

19/ اهجر العشق والغرام والحب المحرم فإنه عذاب للروح ومرض القلب
وافزع إلى الله وإلى ذكره وطاعته .

20/ أنت الذي تلون حياتك بنظرك إليها, فحياتك من صنع أفكارك ,
فلا تضع نظارة سوداء على عينيك ..

21/ إذا وقعت في أزمة فتذكر كم أزمة مرت بك ونجاك الله منها, حينها تعلم
أن من عافاك في الأولى سيعافيك في الثانية ..

منقول للفائدة

وصلوا على رسول الله

* هل تريد راحة البال، وانشراح الصدر، وسكينة النفس، وطمأنينة القلب، والمتاع الحسن ؟! عليك بالاستغفار قال تعالى:
﴿اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعاً حَسَن﴾هود: 3.


*هل تريد قوة الجسم، وصحة البدن، والسلامة من العاهات والآفات والأمراض؟! عليك بالاستغفار قال تعالى:
﴿ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَاراً وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَى قُوَّتِكُمْ ﴾هود: 52


تم بفضل من الله

نسأل من الله أن التوفيق والسداد لما يحب ويرضى

الغيبة

علاج الغيبة


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


علاج الغيبة
أن الغيبة هي ذكرك لإخوانك بما يكرهون، وأنك إن كنت صادقاً فهذه الغيبة، وإن كنت كاذباً فهذا بهتان، وإن كنت ناقلاً للغيبة فهو إفك، كما قال ذلك الحسن البصري.

أن الغيبة لا تقتصر على اللسان، بل على الإشارة التي تشعر بالانتقاص، أو حتى بتقليد فعل الشخص، ومحاكاة قوله، وكل ما يؤدي إلى أذيته.

وقد تُباح الغيبة في أحوال، مثل: التقاضي، أو أن تذكر عيب الشخص لمن تعلم أن بإمكانه أن يصلحه، أو لمن سيدخل معه في معاملة أياً كانت، كزواج، أو جيرة، أو تجارة، فمن تمام النصح للمسلم أن تذكر ما تعرفه من عيوب الآخرين، وهذا قد يساهم حقيقة في تغيير صاحب الخلق المذموم.

ألا ما أعظم حرمة المسلم! فما بالك بالذي يتجاوز حد الغيبة باللسان والكلام والمحاكاة ليصل أذاه إلى ظلم أو سفك دم أو أكل مال وغير ذلك.

المهم فلعلاج الغيبة خصوصاً وسوء الأخلاق عموماً إنما تعالج بالجمع بين العلم والعمل.

وعلاج اللسان وكفه عن الغيبة على وجهين: أحدهما على الجملة، والآخر على التفصيل.

أما على الجملة: فهو أن يعلم تعرضه لسخط الله -تعالى- بغيبته بهذه الأخبار التي رويناها، وأن يعلم أنها محبطة لحسناته يوم القيامة، فإنها تنقل حسناته يوم القيامة إلى من اغتابه بدلاً عما استباحه من عرضه، فإن لم تكن له حسنات نقل إليه من سيئات خصمه، وهو مع ذلك متعرض لمقت الله -عز وجل-، ومشبه عنده بآكل الميتة.

بل العبد يدخل النار بأن تترجح كفة سيئاته على كفة حسناته، وربما تنقل إليه سيئة واحدة ممن اغتابه فيحصل بها الرجحان ويدخل بها النار، وإن أقل الدرجات أن تنقص من ثواب أعماله، وذلك بعد المخاصمة والمطالبة والسؤال والجواب والحساب.

هكذا ينبغي أن تضع في حسبانك.

أم التفصيل: فالمسلم يتأمل في حاله إذ اغتاب أخاه فأي شيء يحصله... ما لفائدة التي جناها؟

هل غيَّر فيه ما يكره من الخصال بمجرد ذكرها للآخرين؟

هل يستطيع بتلك الغيبة أن يغير حتى وجهة نظر الآخرين في المغتاب؟

أبدا بل ربما عاد الأمر إلى نقيض قصده، وقلَبَ الله -تعالى- قلوب الآخرين عليه هو، فليحذر من ذلك!

أما العمل من أجل التخلص من الغيبة: فتكون بالدعاء له، كما علمنا النبي -صلى الله عليه وسلم- فتقول غفر الله -تعالى- لنا وله.

وكذلك بمحاسبة النفس على الغيبة إما بالاعتذار إن أمكن، أو بالقيام بعمل صالح كلما نلت منه غيبة تصلي أو تصوم أو تتصدق، فتعظم في نفسك تلك المعصية، وتنتبه كلما غشيتها.

أعاننا الله وإياكم على طاعته.