المشاركات

عرض المشاركات من مايو ٥, ٢٠٢٤

كرامات حافظ القرآن

  كرامات حافظ القرآن.. 1 - أن الناس تُجمع فى مقامٍ واحد يوم القيامة إلا حافظ القرآن مع الملائكة الكرام،السفرة،البررة.  2 - كل النّاس يفرّون من بعضهم يوم القيامة إلا حافظ القرآن  يبحث عن والديه؛ ليلبسهم تاج الوقار. تاج من نور ! 3 - لا يكتفى القرآن بإيصالك للجنة بل لايزال معك فيها تقرأوه وترتق إلى أعلى المقامات في الجنّة (اقرأ، وارتَقِ، ورتِّل). 4 - لو علم المقصر مع القرآن ما الذي ينتظره من نعيم حين يشرع في التلاوة ماتردد والله لحظة. {ألا بذكر الله تطمئن القلوب} تيسير في الأمور وقضاء للحاجات وبركة في المال والاهل والنفس ... 5 - من بركة القرآن أن الله يبارك في عقل قارئه وحافظه.  - فعن عبد الملك بن عمير : كان يقال إن أبقى الناس عقولًا قراء القرآن. - وقال القرطبي: من قرأ القرآن مُتّع بعقله وإن بلغ مئة.  - وقد أوصى الإمام إبراهيم المقدسي تلميذه عباس بن عبد الدايم رحمهم الله: أكثر من قراءة القرآن ولا تتركه ، فإنه يتيسر لك الذي تطلبه  على قدر ما تقرأ. - وقال أبو الزناد: كنت أخرج من السّحَر  إلى مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم فلا أمر ببيت إلا وفيه قارئ. 6- ويبارك الله في صحة قارءه ويشفيه من

صفاء القلب

  عباده  ﻏﺎﻟﻴﺔ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻠﻪ ،، ﻗﻠﻴﻠﺔ ﺍﻟﻮﺟﻮﺩ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ ..( ﻫﻲ ﺻﻔﺎﺀ ﺍﻟﻘﻠﺐ ‏) - ﻗﺎﻝ ﺑﻌﻀﻬﻢ : ﻛﻠﻤﺎ ﻣﺮﺭﺕ ﻋﻠﻰ ﺑﻴﺖ ﻣﺴﻠﻢ ﻣﺸﻴﺪ ﺩﻋﻮﺕ ﻟﻪ ﺑﺎﻟﺒﺮﻛﺔ ! ؟ - ﻭﻗﺎﻝ ﺑﻌﻀﻬﻢ : ﻛﻠﻤﺎ ﺭﺃﻳﺖ ﻧﻌﻤﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﻠﻢ ‏( ﺳﻴﺎﺭﺓ ، ﻣﺸﺮﻭﻋﺎ ، ﻣﺼﻨﻌﺎ ، ﺯﻭﺟﺔ ﺻﺎﻟﺤﺔ ، ﺫﺭﻳﺔ ﻃﻴﺒﺔ ... ‏) ﻗﻠﺖ ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﺟﻌﻠﻪ ﻣﻌﻴﻨﺎ ﻟﻪ ﻋﻠﻰ ﻃﺎﻋﺘﻚ ﻭﺑﺎﺭﻙ ﻟﻪ ﻓﻴﻬﺎ .! - ﻭﻗﺎﻝ ﺁﺧﺮ : ﻛﻠﻤﺎ ﺭﺃﻳﺖ ﻣﺴﻠﻤﺎ ﻳﻤﺸﻲ ﻣﻊ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺩﻋﻮﺕ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﻳﺆﻟﻒ ﺑﻴﻦ ﻗﻠﺒﻴﻬﻤﺎ ﻋﻠﻰ ﻃﺎﻋﺘﻪ . ﻭﻗﺎﻝ ﺑﻌﻀﻬﻢ : ﻛﻠﻤﺎ ﻣﺮﺭﺕ ﻋﻠﻰ ﻋﺎﺻﻲ ﺩﻋﻮﺕ ﻟﻪ ﺑﺎﻟﻬﺪﺍﻳﺔ . ﻭﺁﺧﺮ ﻳﻘﻮﻝ : ﺃﻧﺎ ﺃﺩﻋﻮ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻥ ﻳﻬﺪﻱ ﻗﻠﻮﺏ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺃﺟﻤﻌﻴﻦ ﻓﺘﻌﺘﻖ ﺭﻗﺎﺑﻬﻢ ﻭﺗﺤﺮﻡ ﻭﺟﻮﻫﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻨﺎﺭ . ﻭﻗﺎﻝ ﺁﺧﺮ : ﻋﻨﺪ ﻧﻮﻣﻲ ﺃﻗﻮﻝ ﻳﺎﺭﺏ ﻣﻦ ﻇﻠﻤﻨﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﻓﻘﺪ ﻋﻔﻮﺕ ﻋﻨﻪ ﻓﺎﻋﻔﻮ ﻋﻨﻪ ﻓﺄﻧﺎ ﺃﻗﻞ ﻣﻦ ﺃﻥ ﻳُﻌﺬﺏ ﻣﺴﻠﻤﺎ ﺑﺴﺒﺒﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺭ .. ﻗﻠﻮﺏ ﺻﺎﻓﻴﺔ ﻣﺎ ﺃﺣﻮﺟﻨﺎ ﺍﻟﻰ ﻣﺜﻠﻬﺎ !! ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻻﺗﺤﺮﻣﻨﺎ ﻣﻨﻬﺎ ﻓﺈﻥ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﺍﻟﺼﺎﻓﻴﺔ ﺳﺒﺐ ﻓﻲ ﺩﺧﻮﻟﻨﺎ ﺍﻟﺠﻨﺔ .. ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﺍﻟﺒﺼﺮﻱ ﻳﺪﻋﻮ ﺫﺍﺕ ﻟﻴﻠﺔ : ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺃﻋﻒُ ﻋﻦ ﻣﻦ ﻇﻠﻤﻨﻲ .. ﻓﺄﻛﺜﺮ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ !.. ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ ﺭﺟﻞ : ﻳﺎ ﺃﺑﺎ ﺳﻌﻴﺪ ... ﻟﻘﺪ ﺳﻤﻌﺘﻚ ﺍﻟﻠﻴﻠﻪ ﺗﺪﻋﻮ ﻟﻤﻦ ﻇﻠﻤﻚ ، ﺣﺘﻰ ﺗﻤﻨﻴﺖ ﺃﻥ ﺃﻛﻮﻥ ﻓﻴﻤﻦ ﻇﻠﻤﻚ ... ﻓﻤﺎ ﺩﻋﺎﻙ ﺇﻟﻰ ﺫﻟﻚ ؟ ﻗﺎﻝ : ﻗﻮﻟﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ " ﻓَﻤَﻦْ ﻋَﻔَﺎ ﻭَﺃَﺻْﻠَﺢَ ﻓَﺄَﺟْﺮُﻩُ ﻋَﻠَﻰ ﺍﻟﻠَّﻪِ " ﺇﻧﻬﺎ ﻗﻠﻮ